عندي موضوع حلوو
ان شاء الله يفيدكم
يلا نبداء
3
2
1
اكششششششششششششن
الكلمة الأولى : ((( باي )))
المفروض في ديننا الإسلامي لمن نودع واحد نقوله في أمان الله أو في رعاية الله .. لكن للأسف اللي اتعود يقول ( باي ) فهو يقول : في رعاية البابا أو في حفظ البابا ......
هو هذا معنى الكلمة .. أعتقد إنو أي واحد عندو ذرة عقل ما راح يقول هالكلمة من اليوم وطالع .. لأنها ببساطة ... شرك ....
الكلمة الثانية : ((( OK )))
سبب شيوع هذا اللفظ الذي تحول الى كلمة , أنه ترشح مرة للرئاسة في الولايات المتحدة الامريكية ابن هذه المدينة وأسمه مارتن فان بودين.
هذا الرجل استخدم عبارة (انتخبوا ابن أولد كندهوك) في حملته الانتخابية، ثم اختصرت هذه العبارة إلى
(انتخبوا ابن O.K)
وكان المؤيدون له يهتفون: O.K….O.K.
حتى اصبح هذا اللفظ يعني الموافقة والقبول
والجدير بالذكر أن مارتن فان بودين نجح في الانتخابات الرئاسية، وربما كان هذا اللفظ سبباً من أسباب نجاحه
وهذا يعتبر موالاة للنصارى .. يعني فيه إخلال بكمال الدين ...
الكلمة الثالثة : ((( Gud )))
واللي معناها ( إله ) ...
طبعا الأجانب يقولوا Thank gud يعني شكرا يا إلاهنا ... وإحنا زي ( الببغاء ) نقول وراهم ... نفس الجملة .....
البعض بيستغرب .. ما فيها شي .. نشكر إلاهنا !!!!
لاااااااااا ... فيها ونص ...
نسيتم قول النبي صلى الله عليه وسلم { إن لله تسع وتسعون اسما من أحصاها دخل الجنة } ... هل من ضمن هذي الأسماء ( God ) ؟ أكيد لأ ... فGod اسم لأي إلاه غير الله عز وجل .... يعني باختصار شرك علني ....
......
أحبتي في الله ....
قليل من التأمل والذي هو من أروع العبادات ... ودقائق من التفكير العقلاني الصادق مع الطبيعة البشرية السليمة .. وثوان قليلة نمضيها برفقة الخالق في ظلمات الليل ندعوه ونناجيه .. توصلنا لفطرتنا الأولى .. ولحياة هانئة .. ولآخرة يتمناها الكل ... فما الدنيا إلا كحجرة ... دخلتها من باب .. وخرجت منها من باب آخر .....
ولا تنسوا أن التغيير لن يكون بين يوم وليلة .. إنما بالتعويد .. فالنفس البشرية إن اعتادت الحرمان فإنها تألفه .. وإن اعتادت البطر كذلك تألفه ... وما زوال شرور أنفسنا إلا بصبرنا عليها .. حتى تغدوا بعد فترة نورا يضئ حياتنا وحياة من حولنا ...
......
ساعدوا في نشر هذه الرسالة في كل مكان ... ولا تنسوا نشر الرسائل الدينية الأخرى ....
جعل الله ذلك قصورا في موازين حسناتكم ...
ولا تنسونا من صالح دعائكم ....
......